رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
صدق أو لا تصدق أن الإخوان صنيعة أنجلوامريكية، يتم استخدامهم كحرب بيولوجية.. مثل البكتريا والفيروسات والسموم الفطرية.
الشارع المصري يحتاج إلى انضباط، والتواجد الأمني المكثف مهم جدا لردع المجرمين، وهو أمر لا يختلف عليه أحد.. لكن هناك جرائم لا يجب تحميل أجهزة الأمن وحدها مسئولية مقاومتها
الاتجاه إلى تغيير مفاهيم التدين التي عرفها المصريون منذ آلاف السنين وعبر ديانات مختلفة تعاقبت على مصر، لم يحدث تفكك أو احتراب داخلي أو تعصب على أساس ديني إلا فى حالات فردية لا تذكر
إثيوبيا دولة هشة جدا ومخترقة من كل الجهات، وهي مجموعة عرقيات متناحرة وبينهم دم وثأر عائلي وعقائدي وطائفي
سيطرة أصحاب الفكر المتشدد والمبتور من سياقه لخدمة أغراض سياسية أو حتى رغبة نفسية للتشدد كما يبدي ذلك بعض غلاة السلفية
العلماء العرب فى العصر العباسي كانوا يعقدون فيما بينهم مناظرات لمناقشة الاختلاف فى الآراء التي وصلوا إليها.. وكانوا فى نهاية كل مناظرة يخرجون بأفكار جديدة.
موقف إثيوبيا أمام العالم كله، يوضح أنها كانت تجلس للتباحث والتفاوض طوال السنوات الماضية بسوء نية كامل، وتمارس عملية خداع واسعة النطاق
العالم مقبل على تغيرات اقتصادية تصل إلى حد الأزمة بسبب النزاع المسلح فى أوكرانيا والذى هو فى حقيقته نزاع كبير بين حلف الناتو بزعامة أمريكا وبين الاتحاد الروسى والصين
المعلن أن صادرات السلاح في أمريكا وأوروبا تمثل ٢٥ من إجمالي الصادرات، وهو رقم أقل بكثير عن الرقم الحقيقي؛ لأن صادرات السلاح الأمريكية والأوروبية تجاوزت الـ40 من عائد الصادرات
الأهداف التى أعلنت عنها روسيا ربما تكون قد تحققت على مستوى توقع حلف الناتو، تلك الأهداف التي أعلنت عنها روسيا قبل الاجتياح بسنوات وهو عدم اقتراب الحلف من الدول التي كانت ضمن الاتحاد السوفيتي السابق
تحارب في كل مكان تقريبًا.. منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.. وبعد تدمير اليابان.. وضربها بالقنبلة الذرية.. وتحطيم كوريا فيما عرف بالحرب الكورية وتقسيمها
فى عام ٢٠١٨ قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين .. وبالحرف الواحد.. ما حاجتنا إلى عالم ليس به روسيا
بعيدًا عن حلف الناتو وأهدافه المعلنة وغير المعلنة.. كل دول أوروبا لا تريد الحرب على أراضيها حتى ولو قدمت تنازلات تضمن أمن روسيا
تأكدت عدة حقائق.. دول حلف الناتو لا تريد خوض حرب مباشرة سواء مع روسيا أو غيرها من الدول ذات العداء التقليدي مع الغرب.
عندما تولى الإخوان حكم مصر في العام المشئوم وقد وضعوا خطة لإفساد العلاقات المصرية الإفريقية، مستغلين أزمة سد النهضة الإثيوبي وكان هدفهم الأول هو محاولة توريط الجيش المصري
الهرولة ناحية التطبيع مع إسرائيل لن يغير شيئا من ثوابت الأمن القومي العربي وهي معروفة وراسخة في وجدان كل عربي بل كل مسلم على سطح المعمورة .. ويبقى سؤال ماذا نستفيد من التطبيع؟
لماذا لم تعلن أوروبا وأمريكا، وحتى إسرائيل عن نية حقيقية لضرب النظام الإيراني والإجهاز عليه؟ ، رغم توفر الأسباب، التي يمكن من إنشاء تحالف دولي لشن حرب على إيران ؟؟ على غرار ما حدث أيام غزو العراق
أؤكد بعض المعلومات المهمة، التي أعلن عنها الرئيس السيسي خلال جلسات ملتقى شباب العالم، حيث إن مصر تعتبر كل منطقة الساحل والصحراء ضمن أولويات الأمن القومي المصري
النقراشي باشا حل جماعة الإخوان بعد اغتيال القاضي أحمد الخازندار في ٢٢ مارس عام ١٩٤٨ وانتقم الإخوان وقاموا باغتيال النقراشي باشا رئيس وزراء مصر..